تلخيص فصول كتاب فكر جارودي بين المادية والإسلام

الفصل الأول:
ولد جارودي سنة 1913 بمرسيليا جنوب فرنسا
اعتنق النصرانية وهو شاب(الكاثوليكية، وقيل البروتستانتية)
أعلن إسلامه في 2.7.1982
من كتبه:

مستقبل المرأة
الإسلام دين المستقبل
ما يعد به الإسلام
الإسلام وأزمة الغرب، وغيرها
أسس مركزا للدراسات الإسلامية في قرطبة
أسباب إسلام جارودي

أنه قرأ كثيرا عن الدين الإسلامي في مراحل تجربته مع الفكر والنظريات
ما حدث له في الجزائر من عدم قتله لأنه أسير، والإسلام لا يجيز ذلك
انتقادات لجارودي
اتهم بالتناقض والجنون لجمعه بين المسيحية والماركسية في آن واحد
أصيب أصدقاؤه بالدهشة والحيرة من هذا التناقض
اتهمه أبوه بالجنون والتناقض
أثار حفيظة الحزب الشيوعي واتهم بالتآمر واللعب على الحبلين
من غرائب جارودي أنه أضاف إلى منهجيه السابقين الإسلام
فقد قال: دخلت الإسلام وفي إحدى يدي الإنجيل وفي اليد الأخرى كتاب رأس المال لماركس ولست مستعدا للتخلي عن أي منهما
فشخصية جارودي شخصية ازدواجية ومتعددة الاتجاهات
طريقته في التدين والاعتقاد ذات أبعاد تراكمية جمعية
كان على جارودي أن يخلع قبل دخوله الإسلام كل عقيدة غير الإسلام ويتخلى عن كل منهج آمن به في مراحله السابقة