اسامة النميرى
المدينة : الاسكندرية عدد المساهمات : 4 تاريخ التسجيل : 20/09/2012 العمر : 34
| موضوع: علماء مزورون 20/9/2012, 16:57 | |
| ن اشنع جرائم التزوير فى العالم , هى جرائم التزوير العلمى , والتى هى وصمة عار على جبين كل عالم قام بالتزوير , ان مؤيدى نظرية التطور , ومع التقدم العلمى الذى ادى لانهيار نظرية التطور وكذلك انهيار النظرية التركيبية الحديثة لسمبسون , لم يجد مؤيدى هذه التطور للخروج من مأزقهم العلمى , سوى التزوير العلمى , فعلم البيولوجيا الجزيئية ادى لانهيار نظرية داروين وكذلك النظرية التركيبية الحديثة , وكشف ما بها من خرفات تخالف العلم , كذلك علم الحفريات الذى ضرب التطور الضربة القاسمة , لم يكن فى الحقيقة علم البيولوجيا وعلم الحفريات فقط هم من ادوا لكشف الخرفات العلمية لنظرية التطور ايضا علم الفيزياء وكذلك علم الكمياء الحيوية , فنظرية التطور , سواء القديمة لداروين , او الحديثة لسمبسون , تخالف العلم وبها من الخرفات ما لا يعد ولا يحصى , فنظرية التطور هى ليست نظرية علمية , انما هى فلسفة , مجرد فلسفة مادية عقيمة , انهارات امام العلم , وبدلا من ان يعترف العلماء بتلك الحقائق العلمية , ويرجعوا لصوابهم , بل اخذوا طريقا غير مشرف , وهو طريق التزييف العلمى , فى محاولة يائسة منهم لسند نظرية التطور المخالفة للعلم , وقبل ان استعرض , التاريخ الطويل من عمليات التزوير العلمى , لهولاء المدلسون , سياتى السؤال الذى يخطر ببال الجميع الان , لماذا يزورون النظريات العلمية بدلا من ان يعترفوا بالحقائق العلمية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الامر مرتبط لديهم برغبتهم الشديدة فى انكار وجود الله فنظرية التطور سواء القديمة او الحديثة كانت تستند الى انكار وجود الله , ونسب الخلق الى الصدف العمياء ومع تقدم العلم , وعلى الاخص علم البيولوجيا الجزيئية , وعلم الخلية وعلم الوراثة وعلم الكمياء الحيوية , وكذلك علم الفيزياء فى القانون الثانى للدنميكا الحرارية هذا القانون الذى اثبت علميا وجود الله , كذلك نظرية الانفجار العظيم , والتى ادت لكثير من العلماء لدخول الاسلام , لان نظرية الانفجار العظيم ببساطة تشهد على الاعجاز العلمى للقران الكريم ولن اخوض فى شرح تلك النظريات , ولكنى ساركز الان على التزييفات العلمية اتجه علماء نظرية التطور الى التزييفات العلمية , وتحريف كل شئ , حتى لا يضطروا للاعتراف بالله , وحتى يصرفوا الناس فى الغرب عن الله , وسبحان الله , لم يدوم هذا الزيف العلمى كثيرا وكشف الله زيفهم العلمى , وكانت فضائح ضخمة هزت كل الاوساط العلمية الغربية , وهى عمليات تزييف التطوريين , هذا التزييف باسم العلم , وكل من اشترك فى عملية تزييف لطخ جبينة وصمة عار لن ينساها العالم , ولن يرحم العالم ابدا التزييف باسم العلم , فهذا ارنست هيجل , الذى فصل من عمله وطرد بعد عمليه التزييف من عمله , واصبح وسمه عار فى جبين الوسط العلمى لالمانيا , وهذه مجلة ناشوينال جيوجرافيك , التى شاركت فى العديد من عمليات التزوير العلمية , والتى اصبحت اكثر المجالات فى العالم من حيث سوء السمعة , حتى انه لا يعد يستعين بها , الا من لم يعرف حقيقتها بعد , والتى يلعنها كل من يعرف حقيقتها المخزية
عمليات التزيف العلمى اولا هيجل يستعين برسام لتحريف وتزييف العلم نظرية التلخيص العالم : ارنست هيجل المكان: المانيا الزمان : نهاية القرن 19 وضع نظرية التلخيص ووضح فيها ان الجنين داخل الرحم يمر بمرحلة تطورية كالاسماك ثم الزواحف ثم يصبح جنين لكائن بشري وليثبت نظريته في تحول الانسان طلب من رسام محترف "تزوير" جنين الانسان في الرسوم التوضيحية ...!!! فرسم للجنين خياشيم كالاسماك بين العلم فيما بعد انها اقواس غلصمية تفيد في تطور الغدد جارات الدرق والاذن الوسطى وقال ان للجنين ذيل كالزواحف >>>>>>> وبين العلم انه بدايات العمود الفقري !!!!!!!!!!!!!!!!!!! وزعم ان كيس المح يحاكي مرحلة الزواحف ...!!! انكشف تزييف هيجل وان كل ما قاله , واستدل بيه , كان من رسام هو استعان به لتزوير العلم ماذا كان رد هيجل عندما كشف انه مزور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عندما فضح التزوير وسقطت الادعاءات كان رد ارنست وعذره اقبح من ذنبه فقال :ان كل العلماء التطوريون مزورون , تعقبونى انا وتسبوهم هما ليه !!!... ثانيا فضيحة لمجلة ناشونال جيوغرافيك عام : 1990 المكان : الصّين طائر الاركيورابتور ...احضروا عظاما لطائر بدائي وعظام لديناصور لا يطير وركبوها معا!!! كل ذلك التزوير لاثبات التطور !!!تم تصدير المستحثة الى امريكا واعتبروها حلقة انتقالية بين الزواحف والطيور !!! كشفت عملية التزييف عام 1996 حيث اكتشف العلماء بالتحليل الاشعاعى للعظام وتحليل الفريون كشفت عملية الزييف لمجلة ناشوينال جيوجرافيك , فى انهم قاموا بتركيب عظام من طائر لديناصور , فى اوسخ عملية تزوير فى القرن العشرين , لذلك فلم تعد المجلة ذات قيمة علمية وفقدت مصداقيتها ثالثا تركيب فك سفلي لقرد على جمجمة انسان العالم :تشارلز داوسون هو بالاصل طبيب يهوى الحفريات وداروني "متعصب" المكان : انكلترا الزمان : 1912 ببساطة قام بتركيب فك سفلي لقرد على جمجمة انسان انظروا لهذا التزييف: اتفق مع بعض العلماء فركبوا اسنان انسان داخل الفك السفلي للقرد وبمساعدة خبير كيميائي دهن الجمجمة بكرومات البوتاسيوم التي تعطي شكل القدم ووضعوها بحمض لحتى تبين طبيعية *_* حتى جاء عالم طبيعيات بمتحف بانكلترا وعمل اختبار "الفلوريد" ^_^ ليكتشف الفضيحة بان الفك لا يحوي فلوريد وانها تعود لقرد لم يمضي وقت طويل جدا على موته حتى يبدو فكه السفلي بهذا القدم والجمجمة تحوي مادة الفلوريد وهي مستحثة انسان توفي من 5000 سنة !!! نقلت الجمجمة المزيفة من متحف الطبيعيات الى نفايات التاريخ ... وقد تم فصل داوسون من عمله بعد هذه الفضيحة المدوية الى هزت كل الاوساط العلمية رابعا اشنع فضيحة علمية فى العالم ((انسان الكونغو )) OTA BENGA والان مع فضيحة وجريمة بحق الانسانية التي تعرف , عالم داروني متعصب ذهب للكونغو فوجد انسان قصير لونه مصفر اسمه اوتا ببينجا وهو متزوج ولديه اطفال ...تخيلو انو العالم قبض على الرجل الافريقى حيث قبض عليه بالقوة عن طريق الفريق العلمى الذى مع العالم ووضعه في قفص وصدره لامريكا وبدات المهازل الاعلامية التي تقول ان الحلقة الوسطى قد وجدت وان الانسان اصله قرد !!! وضعوه في احدى حدائق الحيوان بين القرود والغوريلات وغصبوه على حمل قرد وكانه ابنه ! وانتشرت صوره ....لم يشفع لهولاء المجرميين بكاء الرجل الافريقى ليتركوا سراحه , ولم يهتموا حتى بتهدديهم انه سينتحر ان لم يتركوه , انتهت المهزلة بانتحار الرجل الافريقى من الوضع الردئ الذي وصل اليه حاله بسبب الممارسات اللااخلاقية لهؤلاء الذين يدّعون انهم "علماء" هذه المهزلة اللاخلاقية هزت كل الاوساط العلمية وكل هيئات حقوق الانسان , فهى اكبر جريمة انتهاك لحقوق الانسان عرفها العالم ,باسم فضيحة انسان اوتا بينجا . استعباد الانسان الافريقى " أوتا بينجا" ووضعه فى حديقه حيوان !! قام أحد الباحثين في مجال التطور بأصطياد "أوتا بينغا" سنة 1904 في الكونغو.... ويعني اسمه بلغته المحلية: الصديق..... وكان هذا الرجل متزوجاً ولديه طفلان... وبعد أن قُيد "أوتا بينغا" بالسلاسل ووضع في قفص كالحيوان ونُقل إلى الولايات المتحدة الامريكيه حيث قام علماء التطور بعرضه على الجمهور في معرض "سينت لويس" العالمي إلى جانب أنواع أخرى من القردة.!.!.!.!.!.!.!. وقدموه بوصفه أقرب حلقة أنتقالية بين الانسان والقرد.....وبعد عامين نقلوه إلى حديقة حيوان "برونْكس" في نيويورك وعرضوه تحت مسمى السلف القديم للإنسان مع بضع أفراد من قردة الشمبانزي وبعض الغوريلاّت.!.!.!.!.!.!.! وقام الدكتور التطوري "وياتيام هورناداي"... مدير الحديقة ، بإلقاء خطب طويلة عن مدى فخره بوجود هذا الشكل الأنتقالي الفريد في حديقته وعامل "أوتا بينغا" المحبوس في القفص وكأنه حيوان عادي...... ونظراً لعدم قدرته على تحمل المعاملة التي تعرض لها....فقد انتحر أوتا بينغا في النهاية!.!.!.!. خامسا خنزير نبرسكا وهناك حادثة "إنسان نبراسكا" فقد عثروا على سن واحدة ليعلنوا أن صاحب هذه السن هو الحلقة المفقودة التي يبحثون عنها، ونشروا صوراً خيالية لهذا الإنسان، بل حتى عن حياته العائلية، وقدّم علماء التطور هذه السن كدليل في محكمة "سكوبس"(2) عام 1925. وعندما اعترض الطرف الآخر سخروا من جهله! ومع أن المحكمة أصدرت قرارها بإدانة السيد "سكوبس" إلا أن الضجّة التي أثارها أنصار التطور في الصحافة وفي المحافل العلمية جلبت عطفاً كبيراً على المتهم، وغضباً على المحكمة وفي هذه المحكمة قدّم علماء التطور هذه السن كدليل لا ينقض على صحة التطور، لأنهم اخترعوا من هذه السن الواحدة إنساناً أسموه "إنسان نبراسكا" وأطلقوا عليه اسماً لاتينياً رنّاناً ليسبغوا عليه صبغة علمية. ولكن تبيَّن فيما بعد أن هذه السن لا تعود لإنسان، ولا لقرد، بل لخنـزير بري! نعم خنـزير! إذن تأملوا مدى المبالغات الموجودة في تفسيرات علماء التطور للمعطيات العلمية أو للمتحجرات التي يعثرون عليها، ومدى انحرافهم عن النهج العلمي الذي يجب أن ينطلق من مبدإ "الموضوعية" في تفسير المعطيات والظواهر العلمية والطبيعية، بينما ينطلق هؤلاء العلماء من فكر مسبق، وهو أن نظرية التطور صحيحة. لذا يقومون بليِّ عنق هذه الظواهر والمعطيات العلمية لكي تتوافق مع ما يعتقدونه من فكر مسبق. ولا يترددون -كما رأينا- حتى من القيام بعمليات تزوير معيبة ومشينة أخلاقيّاً وعلميّاً في هذه السبيل. وهناك أمثلة أخرى كثيرة في هذا الصدد لا نوردها هنا خشية الإطالة . فى الختام اود ذكر إن هناك المئات من العلماء قاموا بعمليات تزوير في الصور التي توضّح بنية الأحياء وعلم التشريح وعلم الأنسجة وعلم الأجنة لكي تطابق نظرية التطور وهناك مئات من عمليات التزوير تمت في علم الأحياء وفي علم التشريح وعلم الأنسجة وعلم الأجنّة قام بها العلماء من أنصار التطور اكتفيت فقط بعرض خمسة عمليات تزييف منهم حتى لا اطيل عليكم ".. لقد خرجت نظرية التطور من كونها نظرية -أو فرضية- علمية يمكن دراستها ووضعها على المحك مثل النظريات العلمية الأخرى، وأصبحت "أيدولوجية" عند علماء التطور يدافعون عنها بالزيف والغش و بعمليات تزوير مشينة. ولكن لماذا أصبحت نظرية التطور أيدولوجية؟ لأنها النظرية العلمية الوحيدة التي يمكن أن تؤدي إلى الإلحاد، والى انكار وجود الله لكونها تدعي القيام بتفسير الكون والحياة دون الحاجة إلى الخالق. فإذا ظهر أن كل نوع من أنواع الأحياء خلق على حدة، وأن الحياة لم تظهر نتيجة مصادفات عشوائية، لأن هذا أمر مستحيل، وأن الأحياء لم تتطور عن بعضها البعض فلا يبقى هناك أي مجال أمام جميع العلماء سوى الإيمان بالله تعالى كل هذا الزيف والغش العلمى حتى لا يضطروا للاعتراف بالله | |
|