= وجود أدوات تارة تكون عاملة وتارة غير عاملة
مثاله:
قال تعالى: ألا لله الدين الخالص ، قالوا: ألا: حرف استفتاح لا عمل له
مثال آخر:
ألا هو العزيز الغفار ، نفس الشي، أي لا عمل له,
إلا ليقربونا: قالوا: ألا حرف تحقيق بغد النفي لا غمل له
= الحمل التي لا محل لها من الإعراب:
مثاله:
دعا ربه، قالوا: الجملة جواب شرط غير جازم لا محل لها من الإعراب, ثم قالوا: دعا: فعل ماض ....
= التقدير في الجار والمجرور:
مثاله: إلى الله زلفى: قالوا: جار ومجرور للتعظيم متعلق بيقربونا
مثال آخر:
فيه يختلفون: قالوا: جار ومجرور متعلق بيختلفون
مثال آخر:
إليك الكتاب بالحق: جار ومجرور متعلق بأنزلنا
============ خلاصة ===========
الأصل أن الكلام تام لا يحتاج إلى تقدير، وهذا يزيدنا تأكيدا لما ذكره الأستاذ لقاح
ومن تتبع وجد أمثلة أخرى
ولعل الإخوة الطلبة يحاولوا جمع بعض الأدلة على أن للقرآن نحو خاص لا يجري على قواغد النحو المتداولة
=============
والمرجو التعليق إذا كان ثمة خطأ