مظاهر الضعف في القراءة:1- التكرار: فهو يسهم في الإبطاء في القراءة والإبطاء في الفهم .
والخروج من هذا المأزق :
أنصحكم بالقراءة الفردية والجماعية مع تجنب الارتداد.
2- الخطأ في ضبط الكلمات.
وأسباب ذلك ترجع إلى تفاوت الناس في الإلمام بالنحو.
3- طريقة أداء الكلمة أو الخطبة.
4- حالة أداء القراءة. أثناء القراءة:
وجوب تغيير النبرات الصوتية أثناء القراءة من الاستفهام إلى الأمر إلى التعجب ...
وعمليا: يجب القيام بتقويمات على من هو أكبر منك علما وذلك أبلغ في الفهم والإفهام والتأثير.
5- القفز على السطور والفقرات.
والعلاج من هذا الأمر: إما أن يكون طبيا عند أطباء العيون أو بالتركيز على ما يقرأ.
6- عدم اعتياد القراءة الصامتة.
والعلاج: يكون بالاعتماد على الإدراك البصري لنقل المعلومات دون فتح الفم لأن في هذه الحالة يتم تسجيلها من قبل الدماغ.
ومن آفات الجهر بالقراءة: الجهد والتعب وتشتيت الذهن.
والعلاج من هذه الأمور متوقف على تكرار القراءة بشكل صامت.
7- عدم فهم ما يقرأ وإن كان سهلا.
والسبب الضعف الثقافي وعدم التمرس بالقراءة. وذهذا بالطبع لن يفهم لأن خلفيته الفكرية ضعيفة.
العلاج: شحذ العزائم للقراءة والتقويم والتعديل للقراءة