اثار الأستاذ سؤالا مهما فيما يتعلق بمقارنة الأديان، قال:
إذا جزمنا أن الدين جبلي أي عاطفي في الإنسان
ما الذي دفعه وأخرجه إلى ارض الواقع ’؟؟؟
قال علما مقارنة تاريخ الأديان:
هو الخوف المفجر لما هو في القلب، أي لأنه اصطدم بظواهر الكون : اعاصير، براكين، زلازل، برق ...
فأولا: حاول الإنسان التغلب عليها كأن يحتمي بالكهوف والجبال وغير ذلك
لكنه اصطدم بالزلازل التي تدمر الجبال
ثم حاول تفسير هذه الظواهر
ففشل
ثم خضع الإنسان للأمر الواقع فاتخذ المعابد وصور لها آلهة يتقي بها شرها ويرغب في رحمتها
وهذه المعابد أفرزت مرحلة التعدديةـ أي تعدد الآلهة
سؤال آخر
ما العلاقة بين اتخاذ المعابد وتعدد الآلهة ؟؟
المعابد اتخذت لتأوي الآلهة
======
المهم هذا أصل الموضوع ويمكنكم التوسع في المراجع والمصادر او الأنترنيت ليغني الموضوع
ومن له فائدة فلا يبخل بها عن اخوانه في درب الجامعة
وبالتوفيق للجميع